مقالات

صورة مولّدة باستخدام الذكاء الاصطناعي

كيف تكتب كتابًا (غير الروايات) وأنت لست خبيرًا في مجاله!؟

“لا يوجد شخص في العالم يمكنه أن يفعل ما تفعله أنت، أو يفكر بالطريقة التي تفكر بها، أو يخلق ما يمكنك خلقه.” باربرا شير “Joanna Penn” جوانا بِن مؤلّفة ومدوِّنة صوتية (بودكاستر) ورائدة أعمال. حازت العديد من الجوائز في الولايات المتحدة الأمريكية. كَتبَت في الخيال، والإثارة والديستوبيا، والجريمة، وغيرها. وهي صاحبة المذكرات الأكثر مبيعًا باسم

كيف تكتب كتابًا (غير الروايات) وأنت لست خبيرًا في مجاله!؟ قراءة المزيد »

السبب الحقيقي لفوز السلحفاة على الأرنب؟

منقطعًا في الصحراء، يحفر عميقًا في الأرض حتى يصيب كنزه بلا إزعاج. لا يُريد أحدًا. مكتفٍ بنفسه. رسخ في أعماقه أن الاجتماعات والعلاقات وقتُ فراغ ميت، وكلام بلا فائدة. لا بد من قليلٍ منها طبعًا، لكنها ليست إلا عبئًا!   الصورة التي تتبادر إلى أذهاننا فورًا حين نتحدث عن تحسين الذات، صورة بالأسود والأبيض لشخص

السبب الحقيقي لفوز السلحفاة على الأرنب؟ قراءة المزيد »

هل فكرتك الابتكارية هي “اليونيكورن” المُنتظر أم لا؟ وما علاقة داروين بالأمر!؟

  صورة مولّدة باستخدام الذكاء الاصطناعي لو كنتُ قائد منظمة كبيرة لملأت الحيرة نفسي حين يعرض عليّ أحد المرؤوسين فكرةً ما. سأجعل القلم فوق أذني وأحكّ ذقني متسائلًا: أهذه الفكرة التي يقولها فلان أو يعرضها علاّن مجدية؟ هل هي “اليونيكورن المنتظر” الذي سينقذ الشركة، وسيرفع قَدْرها إلى الأبد، أم هي سراب يحسبه الظمآن ماءً!؟  أتراني

هل فكرتك الابتكارية هي “اليونيكورن” المُنتظر أم لا؟ وما علاقة داروين بالأمر!؟ قراءة المزيد »

مظلوم يا ناس!

صورة من موقع بيكسلز التحفيز قوة دافعة تُساعدنا على تحقيق أهدافنا. إنه كالوقود الذي يحترق في محرك السيارة ليدفَعَها إلى الأمام.  بدون التحفيز، تنكمش الهمّة ونجدُ أنفسنا عاجزين عن الاستمرار في الرحلة نحو أهدافنا. من منبري هذا أُطالب بالشفقة على التحفيز ورحمته.لا تظلموه، ولا تضعوه في سلة واحدة مع بيع الوهم والخيال الشاطح المجنِّح، الذي

مظلوم يا ناس! قراءة المزيد »

تسارع التقنية: بين الخوف منها والإعجاب بها

صورة مولدة باستخدام الذكاء الاصطناعي. ترصد التقدم التكنولوجي الهائل والاستقبال المختلط له من الإعجاب المتوهج إلى الخوف المتأصل ‏”التكنولوجيا لا ترجع إلى الوراء أبدًا”.  ‏عبارة لا أدري أين سمعتُها ولا ممن تلقّيتُها، لكنني أراها اليوم حقيقة ماثلة لأعيننا جميعًا. ‏يتسارع التقدم التكنولوجي في عالمنا بشكل هائل، ما كان لنا أن نتصوره قبل بضعة عقود. ‏

تسارع التقنية: بين الخوف منها والإعجاب بها قراءة المزيد »

كيف صنعت حكمة المتنبي هامور أوروبا قبل قرنين!؟

  من مدينة ميونخ القديمة سطعت عائلة روتشيلد -الألمانية الأصل اليهودية الديانة- نجمًا في سماء الثروة والسلطة.  منذ القرن الـثامن عشر، وضع مايَر روتشيلد كبير عائلة روتشيلد (ومعناها: الدرع الأحمر) الأُسس العمليّة والفلسفية لإمبراطورية مالية أوروبية عُظمى. حدّد مايَر عددًا من القواعد الصارمة لأبنائه في كيفية التعامل مع المال والأعمال. حيث أراد أن تكون الثروة

كيف صنعت حكمة المتنبي هامور أوروبا قبل قرنين!؟ قراءة المزيد »

تجربة استثنائية في عالم القراءة مع الدكتور جلال أمين!

الدكتور جلال أمين كاتب مرموق ومعروف. جاء إلى الدنيا بميزة تؤهّله لحظ من الشهرة، حيث إنه ابن لأديب مشهور لا تكاد المكتبات تخلو من مؤلفاته وهو الأستاذ أحمد أمين، رحمه الله. كتاب “ماذا علّمتني الحياة؟” كان بداية معرفتي بجلال أمين. ومنذ ذلك الحين، اكتشفتُ كاتبًا حظي بإعجابي وراق لي، وسُررتُ لأنني سأقضي وقتًا محببًا إلى

تجربة استثنائية في عالم القراءة مع الدكتور جلال أمين! قراءة المزيد »

كيف جعلت قصة “المرحومة أخت زوجته” خالِقها يعيش جحيمًا!

  صورة من موقع بيكسلز ‏قبل مئة وعشرين سنة توفّي “فرانك ستوكتون”، وهو أديب أمريكي شهير ذائع الصيت، يعدّ من أشهر كتاب القصة القصيرة في القرن التاسع عشر. كتب قصة طريفة عن كاتب يؤلف قصصًا قصيرة ويرسلُها للمجلات فتنشرها. كانت قصصه متوسطة المستوى، إلا أنها تمنحُه دخلًا معقولًا، يكفيه لمتطلبات حياته الأساسية، ويضمن له مأكله

كيف جعلت قصة “المرحومة أخت زوجته” خالِقها يعيش جحيمًا! قراءة المزيد »

لماذا نشعر أننا مُتأخرون دائمًا!؟

صورة من موقع بيكسلز لماذا نشعر أننا مُتأخرون دائمًا!؟ هناك طرق للتعامل مع هذا الشعور!؟ أبدأُ يومي بإحساس بغيض ومشاعر مُثقلة بالهموم. هناك أشياء يجب علي فعلها. مهام وواجبات مؤجلة متراكمة، لا مناص لي من تأديتها. أنا الآن متأخر، ودائمًا ما كنت كذلك. يفوتني كل شيء باستمرار. كل صباح، أصحو من نومي أحملُ أثقالًا من

لماذا نشعر أننا مُتأخرون دائمًا!؟ قراءة المزيد »

Scroll to Top