يوهان

فـي سبعينيات القرن الماضي، التُقطت صورة من فوق جسر يطلّ علـى طريق عام. تَظهر فيها السيارات مثل باقة ألوان متنوعة تنبض بالحياة. الأبيض والأصفر والأحمر والأخضر والأزرق…، وغيرها من الألوان التي كانت تُزيّن الطرقات. اصعد اليوم على جسر فوق أحد الطرق الرئيسية فـي الرياض وشاهد السيارات وهي تمر من تحتك. أليست غالبية السيارات بالأبيض أو

هل التقيتَ من قبل شخصًا  عاديًا يُظهر أنه خبير فـي كل شيء، حتى وإن كانت معارفه أقل من معلومات طفل في الروضة؟ سأفترض أنك أجبت بنعم. على رأس الألفية الثالثة للميلاد نُشرت نظرية اسمها “تأثير دانينج-كروغر”.  تقول النظرية باختصار: إن الناس الذين لا يعرفون الكثير يميلون إلى التقييم المبالغ فيه لمهاراتهم. بمعنى آخر، كلما كان

 الديجاڤو، أو شعور “رأيت هذا من قبل!” تجربة غامضة لا يمكن الجزم بأسبابها، يمرّ بها كثير من الناس حين يشعرون أنّ موقفًا جديدًا حدث لتوّه أمامهم، قد حدث في الماضي!  فُسّر الديجاڤو بعدّة تفسيرات، من أشهرها إرجاعه إلـى الاختلافات العصبية فـي الذاكرة، حيث يُعتقد أن خللًا طفيفًا فـي الدماغ سَبّب إشارات خاطئة، جعلت الجديد يبدو

في البدء كانت البذرة” أنا مسبحة كهرمان، وأمّي شجرة صنوبر عملاقة انقرضتْ منذ قرون طويلة. حَزنتْ ذات يوم فبكت، فكنتُ أنا مجرّد دمعة صمغية انزلقت ببطء على جذع تلك الشجرة! وبعد أحقاب متطاولة، جاء صيادو الكهرمان، بعيونٍ ثاقبة، وأيادٍ خبيرة، وانتشلوني من باطن الأرض. رأوا فـيّ  كنزًا يستحق الاكتشاف. نُظّفت وصُقلت بعناية فائقة، لأتحوّل إلـى

 تمرّ بي أفكار وخواطر، عن مواضيع مختلفة … أكتُـبُها مرات، وأحيانًا أسجّلها على شكل ملاحظات وقادحات⚡️..  قررت نشرها بشكل دوري في نشرة مختصرة أنيقة، ووجبة خفيفة سمّيتها “يوهان”  العدد السادس والعشرون: الهوس الأعمى!  “هوس العمق” قصة بديعة بكل ما تحمل الكلمة من معنى. لن أحدّثكم عنها طبعًا، لأنني لا أُريد أن أُفسد منها ولو حرفًا واحدًا.

  تمرّ بي أفكار وخواطر، عن مواضيع مختلفة … أكتُـبُها مرات، وأحيانًا أسجّلها على شكل ملاحظات وقادحات⚡️..  قررت نشرها بشكل دوري في نشرة مختصرة أنيقة، ووجبة خفيفة سمّيتها “يوهان”  العدد الرابع والعشرون: عجلة الذوق دوارة

 تمرّ بي أفكار وخواطر، عن مواضيع مختلفة … أكتُـبُها مرات، وأحيانًا أسجّلها على شكل ملاحظات وقادحات⚡️..  قررت نشرها بشكل دوري في نشرة مختصرة أنيقة، ووجبة خفيفة سمّيتها “يوهان”  العدد الرابع والعشرون: عقليّة لا تقنيّة!

 تمرّ بي أفكار وخواطر، عن مواضيع مختلفة … أكتُـبُها مرات، وأحيانًا أسجّلها على شكل ملاحظات وقادحات⚡️..  قررت نشرها بشكل دوري في نشرة مختصرة أنيقة، ووجبة خفيفة سمّيتها “يوهان”  العدد الثالث والعشرون: اخترهُ ولو كان غبيًا!

    تمرّ بي أفكار وخواطر، عن مواضيع مختلفة … أكتُـبُها مرات، وأحيانًا أسجّلها على شكل ملاحظات وقادحات⚡️..  قررت نشرها بشكل دوري في نشرة مختصرة أنيقة، ووجبة خفيفة سمّيتها “يوهان”  العدد الثاني والعشرون: أدقّ من الشعرة!